2016/03/08

الابجدية العربية

الأبجدية العربية
 
تتكون من 28 حرف هم أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي
 
هناك لغات أخرى تستعمل الأبجدية العربية للكتابة ومنها: الأردو والفارسية والكشميرية والبشتونية والطاجيكية والتركستانية (زنجيانگ) والكردية وبهاسا (بروناي وآتشه وجاوي ماليزيا).
 
نشأة وتطور الأبجدية
الخط السينائي الأوحد (Proto-Sinaitic)
عثر عليه وليام فلندرز بتري في شتاء 1904 - 1905 م في سرابيط الخادم بسيناء في مصر، وقُدّر تاريخه بما بين 2000 - 1500 ق.م.
 
الخط العربي
تطورت فنون الخط العربي بشكل كبير بسبب الثقافة الإسلامية التي كانت طاغية بين المتحدثين بالعربية والتي لم تكن تحبذ فن التصوير للبشر وللحيوان، ومن أشهر الخطوط للحرف العربي :
 
الخط الكوفي
خط النسخ
خط الثلث
خط مغربي
الخط الفارسي
خط الرقعة
الخط الديواني
خط جلي الديواني
خط الشكستة
خط الإجازة
 
مسألة تعريب الحرف اللاتيني
مبتكر هذه التقنية : السيد / وحيد المعمري ملكية فكرية رقم : أ م ف 4/217 - 2004م. وذلك, نتيجة لتقرير يتألف من 49 صفحة يقدم بالشرح والتوضيح أسس وقواعد الكتابة العربية بالحرف اللاتيني المعرب
 
ما هو تعريب الحرف اللاتيني : نعني بتعريب للاتينية, تطويع الذهن على عملية تعيين واعتبار بعض الأحرف اللاتينية عربية.. وتوظيفها لتقوم مقام الأحرف العربية التي ليس لها ما يقابلها بالحرف الأخر, يمكن تشبيه هذه المسألة بدخول ص من الناس لدين الإسلام عن طريق نطق الشهادتين, هكذا يصبح مسلماً, وحتى يصبح بهذه الصفة فإن تتوجب عليه أن يقوم بأعمال المسلمين, وفي المقابل يترتب على المسلمين حقوقاً وواجبات تجاهه. فالمسألة تتعلق بمسلمات القبول الذهني للحرف اللاتيني كأداة تعبير للكلمات العربية.
 
العرض الأول : أسئلة وإجابات
1-لمن موجهة هذه الكتابة ؟
- موجهةهذه الكتابة بصورة رئيسة لمستخدمي الحرف اللاتيني في داخل أو خارج الوطن العربي. وهذا الاستخدام يختصر الطريق على المجتمعات الكاتبة والقارئة بالحرف اللاتيني على قراءة القرآن الكريم وتعلم اللغة العربية. - كما إنها تخدم العربية وتحافظ عليها بدلاَ من عبث مستخدمي الحرف اللاتيني, من قبل العرب أنفسهم, عبر المواقع الالكترونية, الّذين تتزايد أعدادهم يوماَ بعد يوم. وذلك بإيجاد قاعدة موحدة ترقي إلى مكانة اللغة العربية وذوقها الرفيع وخصوبة إحساسها المرهف وغنى مفرداتها.
 
2-ما هو شكل الحاجة لاستخدام الحرف اللاتيني في العربية.
- يوجد, ومنذ فترة غير قصيرة استخدام عشوائي للحرف اللاتيني من قبل الجيل الحالي من الشباب والنشء, مما أضر باللغة العربية وأسأ إليها بدلاَ أن تخدمها بالحفاظ على اللفظ السليم لها مما أدى إلى بعض التحريف لها. إذ يتم استخدام بعض الأرقام مكان الأحرف العربية التي لا يوجد لها رديف في اللاتينية, بينما ظلت حروف أخرى دون لفظ لها. ولا يعي هذه المشكلة إلا القلائل من المستنيرين المثقفين العرب. ولعل هذا الأمر هو ما جعل الكثيرون ممن لديهم الغيرة على لغة العرب, والعديد منهم عبر بآلم عن هذا التخوف من خلال بعض المواقع الإلكترونية.
 
3-هل هنالك ما يخوف من استخدام الحرف اللاتيني ؟
- ليس هنالك ما يوجب الخوف على العربية, طالما لا يمس العربية كلغة وليس كحرف, كما أنه لا يقلل من شأن الحرف العربي طالما أنه هو الحاوي لمخزون الثقافة الغربية والإسلامية وطالما بقي هو الحرف الأصلي للقرآن الكريم. ولا خوف من اندثار وتناسي للحرف العربي طالما هنالك ما يزيد على ثلاثمائة مليون عربي عدا من بقي من المجتمعات الإسلامية خارج جدود الوطن العربي يستخدمون الحرف العربي في تدوين لغاتهم. - الخوف الوحيد والأكبر على اللغة العربية, إذا ما ظللنا نتخوف من انتشار استخدام الحرف اللاتيني في المحادثات الإلكترونية دون أن نستطيع تقديم الحلول الصحيحة والسليمة من أجل الحفاظ على جمال لغتنا.
 
4-هل استخدام الحرف اللاتيني في المجتمع العربي واقعاَ ملموساَ ؟
- نعم, أنه واقع ولا يمكن منع مستخدمي هذا الحرف من ممارسته, بأي شكل أو صورة, إلا أنه هناك حل جذري. فما هو هذا الحل : إنه إيجاد تقنين أمثل للاستخدام.
 
5-ما الفرق بين الطريقة الحالية والطريقة الجديدة لاستخدام الحرف اللاتيني في العربية ؟
- لمعرفة الفرق بين الطريقتين, يتوجب أن نعي على أنَّ هنالك نوعين اثنين مِن متلقي العربية المكتوبة بالحرف اللاتيني, وليس متلقياً واحداً. - المتلقي الأول : هو ذلك الشخص الذي يكتب ويقرأ بالحرف اللاتيني – بالطريقة الحالية. ومن بين المتلقي الأول قد يكون من الأصول العربية ولكن ثقافته لاتينية بحتة. وبعبارة أُخرى : كل مَن لا يعرف أو يجيد العربية وتعليمه لاتيني. - المتلقي الثاني : هو الذي يكتب ويقرأ بالحرف العربي. وقد يكون من بين المتلقي الثاني من أصول غير عربية ولكن ثقافته عربية أو يتعلم العربية. وبعبارة أُخرى : كل مَن يجيد العربية كتابة وقراءة.
 
ونتيجة لوجود نوعين من مستقبلي العربية بالحرف اللاتيني, لكل منهما خلفيته الثقافية, فإنه من الطبيعي أن تكون هنالك لكل منهما طريقته الخاصة في قراءة وفهم معنى الكلمة المكتوبة, والتي تختلف عن طريقة الآخر. فمتلقي الأول تُستخدم له الطريقة الحالية, وهي طريقة توصيل الحالة اللفظية للشيء المكتوب, ولكن ليس بالضرورة أن يعرف المعنى. مثل اسم : سالم, فإننا نكتبها بالحرف اللاتيني : Salim وقد تكتب Salem أو Selim كما يمكن أن تكتب Selem. نرى في هذه الحالة أن الشيء الضروري في هذه الطريقة هو إيصال اللفظ فقط حتى وإن جانب اللفظ الصحة.
 
بينما طريقة الكتابة الموجهة إلى المتلقي الثاني, تكون بتوصيل اللفظ التام الصحيح مع المعنى, وهذه الطريقة هي التي تحاكي القاعدة العربية والتي تتنفس وتعطي من روحها. فإذا كتبنا مثلاً كلمة : نَدَ (بفتح الدال)و نَدَى (بتقصير الدال) أي بالألف المقصورة,  واللتان تكتبان ، كما هو جار حالياً, بشكل واحد, دون مراعاة اختلاف أحدهما عن الآخر في المعنى, حيث تكتب هكذا nada. لكن في الطريقة الجديدة تقوم على تقنية قادرة على أن تفند بينهما, كما يفعل الحرف العربي.أو حَمَد و هَمَد والكلمات المتشابهة في اللغة العربية كثيرة لا تحصى. فكتابة تلك الكلمات باللاتينية يجب أن تتم بطريقة قاعدة الحرف العربي, وإلا أصبحت لا تؤدي المعنى الصحيح لها ولا حتى اللفظ السليم.
سأورد أمثلة على بعض الكلمات المتشابهة في النطق ومختلفة في المعنى, ثم أرجو المقارنة بين الطريقتين, ستجد أن الطريقة الجديدة يتوفر فيها تقنية الحرف العربي تمتلك إمكانيات فائقة, بينما الطريقة التي يجري بها كتابة الكلمة العربية باللاتينية – كما هو جار حالياً – قاصرة ولا تخدم العربية وإنما تسيء لها ككيان لغوي.
 
أرجو الملاحظة:
أن المتلقي الأول: لا يمكن له قراءة الطريقة الجديدة, لإنها تعمل بقاعدة مبتكرة تسير جنباَ إلى جنب مع الكتابة بالحرف العربي وتستقي منها حيويتها وتمنحها الخصوبة والإحساس كما إنها تسلمها كل قدراتها فيما يتعلق في إمكانية كتابة العربية لفظاً ونطقا واختزالا, أي يمكن لممارس الطريقة الجديدة أن يكتب الكلمات العربية بدون ومع تشكيل الأحرف بالفتحة والضمة والكسرة وإذا أحتاج إلى شدها أو تهميزها يمكنه أن يفعل ذلك بكل يسر وسهولة.
 
كما أرجو الملاحظة : أنه لا يعني بأي حال توقف المتلقي الأول من استخدام الطريقة الحالية ذلك لكونها تعريف بالأسماء والعبارات العربية في عدد من المجالات كالطرق ووجهات المحال التجارية وغيرها. لماذا ؟ لأن المتلقي الأول كما قلنا هم : للذين لا يجيدون القراءة او الكتابة العربية وبسبب القاعدة المستخدمة.
 
6 حسنات أخرى للطريقة الجديدة ؟
يعرِفُ الّذين يمارسون الكتابة الحالية للعربية باللاتينية – من العرب – بأنهم لا يستطيعون التعبير بها بسلاسة وبمتعة لأن الطريقة تفقدهم الحس اللازم بالكلمة وتجفف منابع الخيال لديهم. وهكذا يجدون أنفسم غير قادرين على كتابة أي نص عربي.
أثناء الكتابة سيجد مستخدمو الطريقة الجديدة إنها أسهل للتعامل مع تشكيل الكلمة بالتنوين أو الشدة والهمزة, حيث لا يتوجب عليهم استخدام زر النقلة (الشفت shift).
 
7. خلاصة العرض الأول:
هذه الطريقة تستهدف بالدرجة الأساسية تسهيل وتقريب قراءة القرآن الكريم لفظاً ومعنى سليمين وذلك عن طريق تقصير الفترة الزمنية التي في العادة يستغرقها غير العربي في تعلم الحرف العربي. فلماذا لا يتم إعداد وتجهيز القرآن الكريم بنص لاتيني, حسب الطريقة الجديدة, وذلك كنص مصاحب للنص بالحرف العربي. ستكون هناك قيمة مضافة تخدم المصحف الجديد عند تقديمه للمجتمعات اللاتينية. - تستهدف هذه الطريقة توحيد استخدام الحرف اللاتيني في العربية بين مستخدميه من العرب في الوطن الأم (البلاد العربية) أو بالمهجر. وذلك عن طريق إيجاد قاعدة سليمة تخدم العربية وتساهم في تصديرها, وتوقف عمليات العبث والتشويه غير المقصود للكلمة العربية. - كما يمكن من خلال هذه الطريقة إيجاد – الطريقة المثلى لدعم العربية في البرمجيات.
 
العرض الثاني: الاختلاف بين الأبجديتين
1-الأبجدية العربية:
-وجود 28 حرفاً ريساً. يمكن أن نسميها "الحروف الكبرى" o وجود 12 شكلاً من الحروف والعلامات. يمكن أن نسميها "الحروف الصغرى" o يوجد في العربية 40 صوتاً مختلفاً. منها 12 صوتاً لا يوجد لدى اللاتينية ما يقابلها, وهــــــي : 1. الثاء / 2, الحاء, / 3. الخاء / 4, القاف / 5, العين / 6, الغين / 7, الطاء/ 8, الألف المقصورة / 9, الألف الممدودة / 10, والألف المهموزة في الأعلى / 11, الألف المهموزة في الأسفل / 12, الألف المهموزة مع الضمة.
 
2-الأبجدية اللاتينية:
• وجود 21 حرفاً رئيساً. • وجود 5 أحرف صوتية • وجود 26 صوتاً مختلفا – هنالك 8 أحرف تمثل أصواتاً (ألفاظاً) لا يوجد لها مرادفاً في العربية. وهي : ،1.x / 2.q / 3.c / 4.e / 5.o / 6.p / 7.v / 8.q
 
لا يوجد في للاتينية حرف ألف يمتلك نفس مقومات حرف الألف العربية, وإنما يوجد a وهوحرف ألف بمد خفيف. وقد جرى استخدامه خطاءً, ولعله يعود ذلك إلى سبب عدم وجود بالحرف العربي حرفاً مماثلا خاصة عندما يعبر عنه بوسط أو أخر الكلمة, مثل سلام : salam. فحرف a لا يمكن أن يكون بديلاً عن الألف (ا) العربية, ولكن الـa هي حرف (فتحة). إلا أنه يمكن استخدامه كحرف ألف مهموز في الأعلى (أ) عندما يكون كأول حرف, مثل أمَل:Amal .

وفي جميع الأحوال ينبغي أن تتوفر في الأبجدية المعربة 3 عناصر مهمة, حتى يمكن لهذه الأبجدية أن تصبح قادرة على تمثيل الحرف الأصلي, وهذه العناصر هي:
 
أولا: أن تكون طريقة تكوين الكلمة العربية مختلفة تماماً عن أية أبجدية آخرى. ثالثاً : من تلك الطريقة : تظهر على أنها ذات شخصية وهوية مستقلة, بحيث لا يمكن الخلط بين معاني كلماتها مع كلمات أية لغة أخرى. وأن لا تلتبس معاني الكلمات العربية بعضها البعض. رابعاً : أن تحتوي الكلمة الواحدة على أقل ما يمكن من الأحرف. خامساً : أن تتمكن الأحرف المتوفرة في الأبجدية اللاتينية
 
الأحرف التي ليس لها ما يقابلها في الأبجدية اللاتينية | (1) ث | (2) ح | (3) خ | (4) ذ | (5) ش | (6) ص | (7) ض |(8) ط | (9) ظ | (10) ق | (11) ع | (12 غ .
 
الحرف اللاتيني الذي ليس له ما يقابله في العربية
,1.x / 2.q / 3.c / 4.e / 5.o / 6.p / 7.v / 8.q
 
الذي ساهم في إعطاء الأحرف العربية الإثراء وميزها عن غيرها من الأحرف المتشابهة كحرف (ص) عن (ض) وحرف (س) عن (ش) و (ب) عن ( ت أو ث) هو وجود النقط عليها أو تحتها, فإنه في عملية التعريب يتوجب إتباع ذات المبدأ عند تعريب الحرف اللاتيني, ولكن ليس بوضع النقاط على بعض الأحرف, ولكن باختيار أحد الأحرف المناسبة وليس لها مرادفاً في اللفظ العربي. وهكذا اخترت لهذه المهمة الحــرف (o) اللاتيني كنقطة وبسبب من شكله الدائري, الذي تمتع بميزة كونه الأقرب في التكوين إلى شكل النقطة وكذلك إلى شكل التاء المربوطة في الكتابة العربية. وهكذا سوف يلعب حرف (o) دور النقطة والتاء (ة) المربوطة أو التأنيث.مثل كلمة : كلمة = klmo . أو kalimo إذا ما تم مراعاة التشكيل.
 
الأحرف اللاتينية المعربة والمنقطة:
ش= ث = to / ح = ho / خ = ko / ذ = do / ظ = vo / so
 
 أحراللاتينية المعربة بدون تنقيط:
ط = v / ص = c / ض = p / ع = x / غ = g / ى = ay
 
أحرف الألف اللاتينية المعربة, 4 أنواع, وهي:
1) ألف بدون همزة : ا = e : تستخدم في أي موضع من الكلمة. مثل كأول حرف: اسم = esm ، مثال في الوسط : هام = hem. مثال كأخر حرف : سما = sme 2) ألف مع همزة فوق: أ = a 3) همزة مع همزة تحت : إ = I 4) ألف مع همزة مضمومة : أُ = u
 
تختلف وظيفة ثلاثة من هذه الأحرف, عدا الألف (ا = e) الغير مهموزة, حيث تستخدم في أي موضع من الكلمة. بينما الأخرى تتحول وظيفتها إلى 4 حالات, كما هي مبينة تاليا:
1) في بداية الكلمة : يكون حرف الألف – (أ) مفتوحة بالهمزة, أو (إ) مكسورة بالهمزة, وإمّا ألف (أُ) مضمومة. 2) ما بعد الحرف الأول : فإنها تتحول إلى حرف تشكيل, فتحة a أو كسرة I أو ضمة u. 3) كحرف أخير من الكلمة : وسبقتها علامة معلقة (( ' فإنها تصبح همزة ؛ يمكن أن تكون همزة مفتوحة (a) أو همزة مكسورة (i) أو همزة مضمومة (u) مثل : مساءَ mse'a أو مساءِ mse'i أو مثل : مساءُ mse'u. علماً أنه يجوز الاكتفاء بحرف a للتدليل على الحرف همزة. 4) حرف ألف المهموز يستخدم ما بعد الحرف الأول :
 
*ألف مفتوحة بالهمزة (أ = ea) مثال : الأمر = eleamr ، اقرأ = eqrea
*ألف مكسورة بالهمزة (إ = ei) مثال : الإسلام = eleislem ، الإقدام = eleiqdem
*ألف مهموزة بالضمة (أُ = u) مثال : الأُمم = eleumm ، الأُسس = eleuss
 
تاء التأنيث (المربوطة) وهي:
اخترت الحرف اللاتيني إلo للقيام بهمة الحرف العربي (ة), وحتى يستطيع أن يلعب هذا الدور في جميع الحالات بشكل واضح وبدون تعقيدات في الاستخدام, فإنه يجب أن يوضع عليه خط صغير أو أي علامة للدلالة عليه. مثال :- يمامة = Ymemo ومغ التشكيل Yamamo كلمة = Klmo مع التشكيل kalimo
 
العرض الثاني: الاختلاف بين الأبجديتين
 
 سورة الفيل -  Swro elfyl
الأحرف المعربة : و = w / ة = o
بسم الله الرحمن الرحيم - Bsmi el'lhi elrhomeni elrhoymi
 
الأحرف المعربة : ح = ho / ي = y / ألف بدون همزة = e بدون التشكيل :
 
ألم ترى كيف فعل ربك بأصحاب الفيل* ألم يجعل كيدهم في تظليل* وأرسل عليهم طيراً من أبابيل* ترميهم بحجارة من سجيل* فجعلهم كعصف مأكول*
 
بالحرف اللاتيني المعرب - بدون التشكيل:
 
Ea lm tray kyf fxl r'bk beachoeb elfyl * Ea lm yjxl kydhm fy tplyl * Wa arsl xlyhm vyr abebyl* Trmyhm bhojero mn sjyl fjxlhm kxcf meakwl
 
الأحرف المعربة: أ - ألف الاستفهام والتعجب = ea / ى = ay / أ - الألف المهموزة في الأعلى إذا ما جاءت ما بعد الحرف الأول فإنها تكتب كألف الاستفهام هكذا : ea / الألف الغير المهموزة = e / ع = x / ض = p / ط = v / ص = c / ة = o / و = w
 
مع التشكيل:
ألَم تَرى كَيفَ فَعَلَ رَبُّكَ بأصحابِ الفِيلِ* ألَم يَجعَلَ كَيدَهَم في تَظليلِ* وأرسَلَ عَلَيهِم طَيراً مِن أبابيلِ * تَرميهِم بِحِجارةٍ مِن سِجيلِ* فَجَعَلَهُم كَعَصفٍ مأكُولٍ*
 
بالحرف اللاتيني المعرب - مع التشكيل:
Ea lam taray kayfa faxala ra'buka beachoebi elfyli * Ea lam yajxal kaydahum fy taplyli * Wa arsala xalayihim vayra abebyli* Tarmyhim bihoijeroin min sijyli fajaxaalhum kaxacfin meakuwli
 
 وهذه أمثلة  على الكتابة الصحيحة والسليمة حيث تحاكي قاعدة الكتابة بالحرف العربي:    
                         * أمّة = U'mo
                         * سليمة = Salymo
                         * على = xlay
                         * سامية = Semyo
                         * قصّة = Qi'co
تمتاز هذه الطريقة على أنها تحاكي الكتابة بالحرف العربي. طالع :- الألف المقصورة (ى) = (ay). الفتحة = (a) . الألف المضمومة (أُ) = (u) هذه الألف لا تستخدم إلا إذا كانت كأول حرف. الشدّة = (‘) علامة معلقة ومكانها فوق على يسار الحرف المشدود. التاء المربوطة (ة) = (o) مع وجود خط صغير عليها إذا دعت الحاجة. كانت الكتابة -المكونة من الأبجدية العربية طبعًا- تكتب وليس معها تنقيط أو ترميز بالحركات الصوتية( َِ ُ)ونحوهن, حتى حصل الفتح الإسلامي ودخل العرب مع غيرهم, فارتأى أبو الأسود الدؤلي -بعد مشورة علي بن أبي طالب- أن يضع قواعد الكلام, ووضع الحركات كمعين لمعرفة أحوال الكلم العربي بين الرفع والنصب والخفض والجزم من جهة المعربات, أو كانت مبنية لازمة لحاتها مع اختلاف العوامل. ثم جاء زمن الحجاج بن يوسف فرأى أيضًا خبط العجم في القرآن -وكان متقنًا للقلرآن والعربية- فأمر العلماء بإحصاء آيات القرآن وحروفه ثم وضع التنقيط المعروف مع اختلاف بين تنقيط أهل المشرق وأهل المغرب لا يكاد يذكر.

ليست هناك تعليقات: