2015/01/09

مؤلفات القدماء في اللهجة العامية العربية أو الدخيلة والمعربة

(ما تلحن به العوام) للكسائي، المتوفى سنة (189هـ = 804م) وصف في المجلد الأول (ص 353) وفاتنا أن نذكر أنه طبع سنة (1344هـ = 1925م) في مصر بمجموعة ثلاث رسائل في (40) صفحة بقطع الثمن.
113- (البهاء فيما تلحن فيه العامة) ليحيى بن زياد الديلميِّ المعروف بالفراء، المتوفى سنة (207هـ = 822م).
ـــــــــــــ
(*) مجلة المجمع – الجزء الثالث، ص 349 – 371 .
114- (ما تلحن فيه العامة) لأبي الهيدام( ) كلاب بن حمزة العقيليِّ الحرَّانيِّ، المتوفى سنة (207هـ = 822م).
115- (ما تلحن فيه العامة) لأبي نصر أحمد بن حاتم الباهليِّ صاحب الأصمعيِّ، المتوفى سنة (321هـ = 845م).
116- (استدراك الغلط) لأبي بكر الزُّبَيْديِّ.

117- (الألفاظ التي يتكلم بها في غير مواضعها) لابن السكيت أيضا، ضمن مجموعة في الخزانة التيمورية( ).
118- (إصلاح غلط أبي عبيد) لابن قتيبة الدينوري، المتوفى سنة (267هـ=880م).
119- (الفصيح) لثعلب، المتوفى سنة (291هـ = 903م)، وعليه شروح وذيل لعبد اللطيف البغدادي، طبع بمصر.
120- (الفاخر فيما يلحن فيه العامة) لأبي طالب المفضل بن سلمة بن عاصم الكوفي اللغوي النحوي صاحب الفراء والكسائي، من علماء أواخر القرن الثالث للهجرة.
والفاخر: كتاب معاني ما يجرى على ألسنة العامة من أمثالهم ومحاوراتهم من كلام العرب وهم لا يدرون معنى ما يتكلمون به من ذلك، فهو أشبه (بمجمع الأمثال) للميداني ولكنه باللغة العامية.
نشر الفاخر بعناية شارلس ستوري (C.A. Story) أستاذ العربية في جامعة كمبردج (بإنجلترا) وفي آخره فهارس للقوافي والشعراء والأمثال والألفاظ والرجال مطبوعا في ليدن (هولندا) سنة (1915) في (260) صفحة، وهو من مخطوطات المرحومين (زكي باشا والشنقيطي) في القاهرة.
ومن هذا الكتاب رسالة اسمها (غاية الأرب في معاني ما يجرى على ألسنة العامة من كلام العرب) أفردت منه، وهي في بعض الخزائن الشرقية.
121- (ما تلحن فيه العامة): لأبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب، المتوفى سنة (291هـ = 903م).
122- (التنبيه على ما في الفصيح من الغلط) لأبي القاسم عليِّ بن حمزة البصريِّ، المتوفى سنة (375هـ = 985م) في خزانة الأسكوريال (إسبانيا).
123- (الرد على الزُّبَيْديِّ فى لحن العوام): لابن هشام، في الأسكوريال (إسبانيا).
124- (ما أخذ على المتنبي من اللحن والغلط) للقزَّازِ القيروانيِّ، المتوفى سنة (412هـ = 1021م)( ).
125- (الأمثال العامية البغدادية): للقاضي أبي الحسن علي بن الفضل المؤيديِّ الطالقانيِّ، جمعها سنة (421هـ = 1103م) ورتبها على حروف المعجم، ولا يعرف منها الآن في بغداد إلا نحو عشرين مثلاً فقط، استنسخها من مكتبة أيا صوفيا (الأستانة) زميلي الأستاذ لويس مسنيون (L. Massignon) الفرنسي، وحذف منها البذيء، فبقي (613) مثلاً، طبعها بمطبعة رمسيس في القاهرة سنة (1913م) في (37) صفحة بقطع الثمن، وذيلها بفهارس.
126- (ما تلحن فيه العامة): رسالة لسلامة بن عياض بن أحمد، المتوفى سنة (533هـ = 1138م) ذكر فيها لحن العامة في عهده.
127- (حواش على دُرَّةِ الغوَّاص في أَوْهام الخواصِّ للإمام الحريري صاحب المقامات) رُدَّ فيها عليه، وردود أخرى في التخطئة والتصويب، سيأتي ذكرها في أماكنها. ومنها:
128- (الردّ على الحريريّ في دُرَّةِ الغوَّاص) لمحمد بن عبد الله بن المظفر المكيّ الصقليّ، المتوفى سنة (565هـ = 1169م).
129- ( رد ابن الخشاب على دُرَّةِ الغوَّاص): رسالة في نقدها.
130- (اللباب في الرد على ابن الخشاب) لعبد الله بن بَرِّيّ المقدسيّ المصريّ اللغويّ، يريد فيه على نقد ابن الخشاب. تُوُفِّيَ ابن بَرِّيّ سنة ( 582هـ = 1186م) وطبعت رسالته هذه في الأستانة سنة (1328هـ = 1910م) في (94) صفحة، بقطع ثمن صغير.
131- (غلط الضعفاء) لابن برِّيّ المذكور. طبع هذه الرسالة الأستاذ توري (C.Torey) في كتاب (الأبحاث الشرقية) لنولدكه (Noldeke) الألماني.
132- (رسالة أبي بكر الأنصاريّ) في دُرَّةِ الغوّاص ومنقديها.
133- (أرجوزة في نظم درة الغوَّاص ومؤاخذات الحريريِّ عليها) لسراج الدين أبي حفص عمر بن الفائزي.
134- (رسالة في أغاليط الزمخشري) لرشيد الدين محمد بن محمد بن عبد الجليل العمري، المشهور بالوطواط، المتوفى نحو سنة (582هـ = 1186م).
135- (إصلاح خلل صحاح الجوهريّ) لعلي بن يوسف بن إبراهيم بن عبد الواحد ابن موسى، وزير حلب، المعروف بالقفطي، المتوفى سنة (646هـ =1248م).
136- (نقود على الصحاح) لأبي العباس الأزدي الأشبيلي، المعروف بابن الحاجّ، المتوفى سنة (647هـ = 124م).
وقيل: إنه برع في لسان العرب حتى لم يبق فيه من يَفُقْه أو يُدانيه.
137- (ما أنكرته العرب على أبي القاسم بن سلام وأفتته فيه): أَلَّفَ هذه الرسالة محمد ابن هبيرة الأسديّ، المعروف بصعوداء الكوفي، اختص بعبد الله بن المعتز، وألف له هذا البحث.
138- (ما قالته العرب وكثر في أفواه العامة) لأحمد بن سعيد بن شاهين بن علي بن ربيعة البصري اللغوي، المعروف بأبي العباس.
139- (تثقيف اللسان) للقاضي المالكي بن عمر الصقلي، دفن في تونس، من أهل القرن السادس للهجرة، سيأتي ذكره، وهو مخطوط.
140- (رسائل لغوية مختلفة البحوث) لمؤلفين كثيرين (في الخزانة التيمورية) وبعضها نادر، تبحث في المثنى والمثلث والمترادف والمتضاد والمشترك والمعرب والدخيل والفروق، ونحو ذلك من الفوائد التي يحتاج إليها الكاتب والمعرب والصحافي( ) والشاعر، ولا سيما ما يتعلق بصحيح العامي واللحن.
141- (الأغلاطي): وهو معجم في الأغلاط اللغوية، تأليف صفيِّ الدين بن سرايا الحلِّي الشاعر، المتوفى سنة (750هـ = 1349م) وهو من مخطوطات خزانة الأسكوريال في "أسبانيا".
142- (تصحيح التصحيف وتحرير التحريف) لصلاح الدين خليل بن أيبك الصفديِّ، المتوفى سنة (764هـ = 1362م). وهو مصوّر بالشمس في الخزانة الزكية بالقاهرة. ونقل منه عن (تثقيف اللسان) للصقليِّ في الألفاظ العباسية، وقد ذكر سابقًا.
143- (الاشتقاق) لأبي بكر محمد بن السريِّ.
144- (نقل الألفاظ والكلمات اليونانية وكتابتها وتعريبها) وهو تأليف قسطوس بليطون اليوناني، عُرِّب قديمًا، ووجده المرحوم أحمد زكي باشا في خزانة كتب(طوب قبو) في الأستانة، وعرض طبعه مع غيره من النوادر على مؤتمر المستشرقين في "أثينا" سنة (1912م) وهو في خزانته بالقاهرة (قبة الغوري).
145- (نفوذ السهم، فيما وقع فيه الجوهريُّ من الوهم)، وهو انتقاد الصحاح وإصلاح ما فيه، ومنه عشر كراريس في المكتبة العمومية، للصلاح الصفديِّ.
146- (نزهة الأنفس، وروضة المجلس) لمحمد بن علي العراقيِّ، ألفه فيما استعمله العوام من كلام العرب ولم يفهموه ولا عرفوا حقيقته. وفيما يجوز استعماله من المثل، ووجَّه تصحيف العوام لـه، مع ذكر القصة التي ورد فيها المثل. وكان تأليف هذا قد تم بإلحاح أبي القاسم نصر بن الحسن الصفار، ورتبه على حروف المعجم، فهو من المراجع المفيدة في هذا الباب.
147- (الجمانة في إزالة الرطانة) لمحمد بن القاضي التونسيِّ، من علماء القرن التاسع للهجرة، مخطوط سيأتي ذكره.
148- (المتوكِّلي) تأليف: جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطيِّ، المتوفى سنة (911هـ = 1505م). وهو رسالة فيما ورد في القرآن باللغات الحبشية والفارسية والهندية والتركية والزنجية والقبطية والنبطية والسريانية والعبرانية والرومية والبربرية. طبعت في مصر في (14) صفحة، بقطع الربع سنة (1348هـ = 1929م) وهذه الرسالة المطبوعة ملخصة من النسخة المطولة، التي سماها باسم (الخليفة المتوكل علي اللـه العباسيِّ) لأنه أمر بإنشائها.
149- (غلطات العوام) لجلال الدين السيوطي الآنف الذكر، منها نسخة في الخزانة الكوبرلية في الأستانة.
150- (جامع التعريب بالطريق القريب) ألفه جمال الدين عبد الله العذري، أحد علماء القرن الحادي عشر – أو الثاني عشر – للهجرة في جامع مرجان ببغداد، مخطوط في الألفاظ المعربة والدخيلة.
151- (التذييل والتكميل مما استعمل في اللفظ الدخيل) جمعه جمال الدين عبد اللـه ابن أحمد بن موسى العذريِّ، وقف عليه مؤلف (جامع التعريب) وهو كذيل لمعرب الجواليقيِّ فاختصره باسم (جامع التعريب).
152- (بهجة النفوس في المحاكمة بين الصحاح والقاموس) لمحمد بن يحيى القرافي، جمعها من خطوط عبد الباسط البلقيني وسعدي أفندي وغيرهما، ذكرت في مقدمة معجم (تاج العروس).
153- (التنبيه على غلط الجاهل والنبيه) لابن كمال باشا، من علماء الروم، المتوفى سنة (940هـ = 1533م).
وقد ذكرت هذه الرسالة في المجلد الأوّل من مجلة مجمعنا الملكي (في الصفحة 354) باسم (غلطات العوام). وفاتني أن أذكر أن زميلي الأستاذ الشيخ عبد القادر المغربي، رئيس المجمع العلمي العربي بدمشق، قد نشرها في مجلة مجمع دمشق، ثم جمعت برسالة على حدة في (46) صفحة بقطع الثمن سنة (1344هـ = 1952م) وحقق أن اسمها (التنبيه على غلط الجاهل والنبيه) لا (غلطات العوام)كما كتب في كثير من نسخها، ومنها نسختنا.
أما (غلطات العوام) فهي رسالة لخسرو زاده كما ذكرنا في مجلة مجمعنا الملكي (جـ1: 354) ورسالة (التنبيه) طبعت منذ نصف قرن في "ليدن" (هولندا) بعناية الكونت لندنبرج المستشرق، المتوفى سنة (1924م).
وذكر باسم الشيخ عمر السويديِّ، ولا نعلم سبب تسميته بذلك، ولعله أراد بالسويديِّ نسبته إلى بلاده: أسوج.
153- (رفع الإِصر عن لغات أهل مصر) ليوسف المغربي من أهل القرن العاشر الهجري، يبحث في لغة مصر العامية في زمنه. ونسخة المؤلف الأصلية بخطه في خزانة الجامعة الروسية. وهي من كتب الشيخ محمد عياد الطنطاوي( ).
ومنه قطعة في الخزانة التيمورية. وقد درس هذه النسخة ووصفها الأستاذ كرتشكوفسكي Kratchkovoski، المستشرق الروسيِّ.
154- (القول المقتضب في ما وافق لغة أهل مصر من لغة العرب)، تأيف: محمد بن أبي السرور الصديقيِّ، من أهل القرن الحادي عشر للهجرة، منه نسخة في الخزانة التيمورية.
155- (خير الكلام في التفصِّي( ) من غلط العوامِّ) لعلي بن بالي، بخزانة الفاتح في الأستانة.
156- (بحر العوّام فيما أصاب فيه العوَام) لابن الحنبليِّ في الخزانتين: الركيَّة والتيموريَّة بالقاهرة.
157- (الأمثال العامية المصرية) لشرف الدين بن أسد، في أوائل القرن الثامن عشر، جمع منها ألف مثلٍ ومثلاً، فترجمها: بورخارت، السائح الألمانيِّ، بلغته عندما جاء مصر، في أوائل القرن التاسع عشر، وانتقد أمثال الرِّعاع لبذاءتها، وترجمت بعد ذلك باللغة الإنكليزية.
2- مؤلفات المعاصرين من عرب ومستعربين

158- (أصول اللغة العربية العامية والفصحى) قدَّمه باللاتينية: دي سفاري De Sivarieسنة (1784م) إلى الحكومة الفرنسية. وكان هذا الكتاب هو الذي حمل المستشرق الفرنسي الكبير "سلفستر دي ساسي" على تعلُّم العربية في مدرسة اللغات الشرقية الحية في باريس، والتضلع من آدابها، ونشر ذلك الكتاب سنة (1813) بعد موت مؤلفه سفاري بعناية الأستاذ: لانكلاز Lanclaze، من أساتذتها، وتنقيح: مخايل الصباغ السوري، أحد مدرسيها( ).
159- (الألفاظ البرتقالية المشتقة من العربية) لسوزا البرتقالي Souza طبعت سنة (1812م).
160- (أمثال المكيين بالألمانية) للمستشرق: سنوك هورغرونجي Hurgronge الهولانديّ.
161- (بحث في لغة نجد الحالية) للمستشرق ج . ج هس J.Hess.، في مؤتمر المستشرقين في أثينا اليونانية، في نيسان سنة (1912م) وفيه تحقيق في انتقال نبرة الصوت والتنوين في كلامهم، كما في قولنا (هي امرأة لي) فيقولون هم: (هي مرتالي).
162- (الكلام الدارج بمصر القاهرة) بحث عرضه المرحوم الأستاذ الشيخ محمد راشد، على أعضاء مؤتمر لندن في سنة (1892م) وذكر فيه كثيًرا من أزجال العوام، وألحانهم وموالياتهم وموشحاتهم وأدوارهم.
163- (تحفة المكانب للمعرب والكاتب) لجامع هذه المقالة، وضعه في مجلد كبير لمساعدة المعربين والكتاب على إيجاد ألفاظ تناسب أغراضهم الأدبية والعلمية، وتهذب تعبيراتهم العامية، ولا يزال مخطوطًا ممثلاً للطبع.
164- (الأمثال العربية الشائعة في الجزائر والمغرب) لمحمد بن شنب، نشر الجزء الأول باللغة الفرنسية مترجمة فيه أمثال عددها (926) مثلاً، على حروف المعجم من (أ – ز) في باريس سنة (1905م) في (302) صفحة، وقابل بين أمثال العامة وأمثال الأدباء، وعلَّق عليها فوائد لغوية وأدبية. وطبع الجزء الثاني في باريس سنة (1906م) في (308) صفحات.
165- (رسالة في اللغة المالطية) للمستشرق الألماني جزينيوس Gesenins المتوفى سنة (1842م).
166- (مفردات الكلمات الأسبانية والبرتغالية المشتقة من العربية) للمستشرقين: دوزى Dozy وأنغلمان Englmann طبع في ليدن سنة (1869م).
167- (رسالة في المقابلة بين لهجات بعض سكان القطر المصري) لحفني بك ناصف، تلاها في المجمع الشرقي في استوكهولم، وهي جواب اقتراح الدكتور مارتن هرتمن مدرس اللغات الشرقية في جامعة برلين بجمع الألفاظ العامية وتقييدها لمعرفة القبائل العربية التي نطقت بها( ). ووعد مؤلف الرسالة - رحمه الله - أن يطبعها على حدة (ولا نعلم من أمرها شيئًا)( ).
168- (كنـز المصاحبة والأدب للأنيس والطالب في لغة مصر والمغرب) تأليف: يوحنا يوسف مرسل J.J. Marcel وهو محاورات فرنسية وعربية بالعامية، طبع في باريس سنة (1837م = 1253هـ) في (574) صفحة بقطع الربع، وفيه لهجات تونس ومراكش ومصر مرتبة على حروف المعجم.
169- (مفتاح كنوز النحو والأدب لعلوم العرب) تأليف (م. برنييه) M. Brenier تلميذ سلفستر دي ساسي شيخ المستشرقين، طبع في باريس سنة (1855م) بالعربية والفرنسية، وفيه قطع مأخوذة بالتصوير الشمسي بخطوطها الأصلية من كوفية وغيرها، وهناك رسائل وقطع باللغة العامية المغربية، وأخبار بلغة الجزائر العامية، وأزجال ورسائل، ترجم بعضها بالفرنسية.
170- (كتاب الفوائد في العوائد والقواعد والعقائد) تأليف دسبارمي F. Despermet المدرس، وهو باللغة العامية، ضمن أزجالاً وأغاني وخرافات، طبع في البليدة بالجزائر سنة (1905م) في (228) صفحة بقطع الربع.
171- (لغة الجزائر العامية) تأليف هوداس Houdas( ) بالفرنسية.
172- (العربية ولهجاتها) رسالة بالفرنسية للكنت:دي لاندنبرج الأسوجي، قدمها للمؤتمر الدولي الرابع في الجزائر سنة (1906م).
173- (خصائص اللغة العربية) رسالة في اللغة العربية الفصحى والعامية وما يقابل خصائص الفصحى في غيرها من اللغات، لحبيب بك غزالة، نزيل مصر، طبعت في القاهرة سنة (1935م) في (32) صفحة بقطع الربع.
174- (الفلسفة اللغوية والألفاظ العربية) لجرجي بك زيدان، منشئ "مجلة الهلال" (وهي في الأدلة اللغوية التحليلية على أن اللغة العربية مؤلَّفة في الأصل من أصول قليلة ثنائية أحادية المقطع، معظمها مأخوذ عن محاكاة الأصوات الخارجية والأصوات الطبيعية، التي ينطق بها الإنسان غريزيًّا). وقد تعرَّض المؤلف لما في الألفاظ العامية من القلب والإبدال والنحت والزيادة والنقصان وما شاكل.
وقد طبعت ثانية في مصر سنة (1904م) في (118) صفحة بقطع الربع، وفيها تعرض للكتابة والأرقام وصورهما وطرق التعبير السامية بالعبرية والسريانية وغيرهما، وباللغات الأوربية.
175- (الخواطر في اللغة) لجبر ضومط، أستاذ العربية في الجامعة الأمريكية في بيروت سابقًا، وهو في تحليل الألفاظ بحسب أصول اللغات السامية كالعبريّة والسريانيّة وما دخل العربية من ألفاظهما وقواعدهما. طبع بيروت في (نحو 100 صفحة) بقطع الثمن. ولضومط مباحث في اللغة العربية طبعت كتابًا فيه فوائد كثيرة.
176- (الكلمات الآرامية الدخيلة في العربية) وهو معجم فرنكل Francle طبع بليدن (هولندا) سنة (1886م).
177- (مباحث عامية) للأستاذ جيوسب فورلاني Dott Guiseppe Furlani الإيطالي. زارني في دمشق وزحلة، ورأى معجم العامية والدخيل الذي وضعته، ومجاميع الأمثال العامية والأزجال التي جمعتها ونقل منها أشياء؛ وذلك سنة (1924م).
178- (قواعد باللغة المصرية العامية) لفسك Fask الأميركي، وهي لكتابة اللغة العامية بحروف أوربية، وعنوانها بالعربية العامية، هكذا (أجرومية مصري مكتوبًا باللسان المصري ومعها أمثلة) ثم بالفرنجية.
179- (اللغة الشائعة في سورية قبل الهجرة) بحث مفيد للمطران إقيليميس يوسف داود، مطران السريان الكاثوليك في دمشق، نشره في مجلة الشرق اليسوعية (1: 842) وهو من كتابه (اللمعة الشهية في نحو اللغة السريانية) وفيه الألفاظ الدخيلة في العربية الفصحى والعامية من السريانية وغيرها.
180- (أحسن النخب، في معرفة لسان العرب) للأستاذ حسن المصريِّ، المدرس في كلية فيينا. طبع سنة (1869م) في (266) صفحة، وهو في تعليم اللغة المصرية الدارجة.

181- (أصول اللغة العربية المحكية) وضعه بالإنكليزية في لندن المرحوم الأستاذ فارس الشدياق (المعروف بعد ذلك بأحمد فارس الشدياق)، وطبع سنة (1856م)

ليست هناك تعليقات: