أكد الباحث في علم المعاجم سليمان الدرسوني أنه بالتوازي مع تطور اللغات المنطوقة تطورت اللغات غير المنطوقة «لغة الإشارة»، وتعددت استخداماتها.
وعدد الدرسوني ستا من هذه اللغات باستخداماتها:
وعدد الدرسوني ستا من هذه اللغات باستخداماتها:
وأوضح الدرسوني أن «مناهج لغة الإشارة تختلف من بلد لآخر، فكل إشارة من أصابع اليد يقابلها حرف من حروف الهجاء، وفي المنهج الأمريكي المتطور إشارة من أصابع اليد تعرّف بكلمة كاملة أو معنى، حيث تعتبر من الصعوبات التي تواجه الصم في تعلمها».
وأشار إلى أن هذه اللغة لا تقتصر على حركات وأشكال أصابع اليد، فهناك لغة الإيماءات وتسمى لغة الجسد كتعابير الوجه وحركات الشفاه وحركات الجسم والأقدام ونبرات الصوت وهز الرأس والكتف ليوصل المعلومة للطرف الآخر بطريقة جيدة يفهمها.
وأشار إلى أن هذه اللغة لا تقتصر على حركات وأشكال أصابع اليد، فهناك لغة الإيماءات وتسمى لغة الجسد كتعابير الوجه وحركات الشفاه وحركات الجسم والأقدام ونبرات الصوت وهز الرأس والكتف ليوصل المعلومة للطرف الآخر بطريقة جيدة يفهمها.
مراحل تاريخية
وظهرت بحسب الدرسوني اللغة لدى قبيلة السيد البدوية، والتي تعيش في صحراء النقب ويوضح «تطورت لديهم تلقائيا إثر وجود أعداد كثيرة من الصم وراثيا في هذه القبيلة، وتعد لغتهم مثالا لتطور لغة طبيعية جديدة بشكل عفوي، شبيهة بلغة الإشارة عند بعض قبائل نيكاراغوا».
تطويع الفن
قدم عدد من الدول على مسارحها عددا من العروض الموجهة للصم والبكم، ومنها:
- المباريات الرياضية.
- العسس ليلا لتنبيه الآخرين بوجودهم.
- الراعي لأغنامه.
- رجل المرور عند تنظيم السير في الشوارع.
- المدارس.
- رجل المرور عند تنظيم السير في الشوارع.
- المدارس.
- إشعال نار كبيرة لتهتدي بها السفن وهي في عرض البحر.
- الإشارة بالمشاعل وطريقة التلويح بها وعددها وطريقة عرضها ليفهمها من في الطرف البعيد.
- إيقاد نار كبيرة يدل على الكرم، والعكس صحيح.
- إيقاد نار كبيرة يدل على الكرم، والعكس صحيح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق