"إن العربية الفصحى لتدين حتى يومنا هذا بمركزها العالمي أساسياً لهذه الحقيقة الثابتة ، وهي أنها قد قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزاً لغوياً لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية ، لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر ، وإذا صدقت البوادر ولم تخطئ الدلائل فستحتفظ العربية بهذا المقام العتيد من حيث هي لغة المدنية الإسلامية". |
2019/03/31
يقول المستشرق الألماني يوهان فك Johann Fück :
هذه المدونة تتميز بكم هائل من البحوث والدراسات في علم اللهجات. وتدوين لهجات القبائل والمناطق في المملكة العربية السعودية. وتدوين الالفاظ المستدركة والفائتة على معاجمنا الكبرى. كل هذا خدمة للغتنا العربية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق