2015/01/24

الكلام العامي الجزائري و صلته باللغة العربية الفصحى

برشا : كثير و هي لهجة الشرق الجزائري و القطر التونسي و هي على ما يبدو كلمة عربية فصيحة ، فقد جاء في قاموس ‏الفيروزآبادي : مكان أبرش هو مكان مختلف الألوان كثير النبات و الأرض برشاء و سنة برشاء أي كثيرة العشب.

‏ العكة: آنية السمن ( مختار الصحاح )
‏ المعجر : بالكسر ما تشده المرأة على راسها و يقال اعتجرت المرأة و الاعتجار ايضا لف العمامة على الرأس ( مختار ‏الصحاح )
‏ بطّ : لفظ عربي فصيح سمعته من أهل مدينة الوادي و يعنون به شقّ في حديثهم عن شق البطيخ .
‏ ختل : تخادع عن غفلة(عن لسان العرب ) نفس المعنى نجده في اللهجة العامية.
‏ دسّ : الشيء في التراب أي أخفاه فيه – مختار الصحاح ج 1 ص 86 –

‏ زعاف : القاتل من السم ، زعف في الحديث : زاد عليه أو كدب فيه و تقول العامة زعفني أي أغضبني
‏ شاط القدر شيطا : احترقت و لصق بها الشيء –( لسان العرب )
‏ شنف : انقلبت شفته العليا من أعلى و الشانف المعرض و انه لمشانف عنا بأنفه أي رافع _القاموس المحيط 1/1068
‏ طاح : هلك و سقط ( مختار الصحاح )
‏ كنيف : البيت مثل الحجرة يجمع من الشجر و هي الحضيرة أيضا ن، الكنيف هو الساتر من أعين الناس و تطلق الكلمة ‏في نواحي الأغواط على بيت الخلاء
‏44. البنّة : يستعملها العوام استعمالا صحيحا نطقا و معنى و المقصود بها الرائحة الطيبة التي تبقى من أثر طعام لذيذ.( انظر ‏الحيوان 3/142 ).
‏66. القصاب : لفظة عربية فصيحة يقصد بها العازف على الناي.
ارواح : تعال او اقبل
آرى :اعطني (( عطني ))
‏استنى : انتظر و هي مأخوذة من لفظ "استأنى" أو تأنى و أصل الكلمة صحيح فصيح مع حذف الهمزة .
‏أشحن الصبي : إذا بكى إلى أبيه ليعطف عليه .و هي عربية فصيحة عالية.(انظر أساس البلاغة للزمخشري)
‏الابلاس: الانكسار و الحزن – مختار الصحاح 26/1 – ونجد الكلمة بنفس المعنى في العامية الجزائرية بنواحي الأغواط : ‏نقول متلبس بمعنى غاضب
‏البرّاح : يفترض أن أصل اللفظة عربي فصيح مأخوذ من برح الذي يعني ظهر للناس و لم يعد خافيا عن أحد..ذلك بأن البراح ‏يرفع صوته حتى يسمعه الناس من بعيد من أجل أن يذيع اسم الذي أعطاه عطيه.
البلاد : القريه
‏البلّوط : لفظة فصيحة صحيحة في عاميتنا.
‏الجفنة و هي القصعة من أصل عربي فصيح.
‏الحاسي : و معناها البئر و لفظ حاسي هو تحريف للفظ "الحسي " الذي هو البئر.
‏الخزز : هو ذكر الأرنب بالعربية الفصحى و العوام عندنا يقولون خزوز و لكن نرى أن مصدره عربي لا غبار عليه مع بعض ‏التحريف في النطق.(انظر لسان العرب)
‏الداحوسة : الداحوس. و هي " قرحة تظهر بين الظفر و اللحم "
‏الديدن : هو الدأب و العادة و نستعمل هذه الكلمة في عربيتنا الجزائرية العامية بمعنى مخالف بعض الشيء
‏الذراري : عربية فصيحة و معناها الصغار ، الصبيان و الأولاد
‏الرحبة : البيدر أي المكان الذي تجمع فيه الحبوب . و الرحبة كلمة فصيحة مستعملة في مكانها الصحيح لأن المكان الذي ‏تداس فيه الحبوب يكون عادة رحيبا فسيحا.
‏الزقاق : يستعمل للطريق الضيق أو الشارع الصغير و كانت هذه اللفظة معروفة في عصر الجاحظ (انظر البخلاء ص.62)
‏السميد : فصيحه السميذ بالذال .
‏الشكوه و القربة كلاهما صحيح فصيح . الأولى تستعمل لمخض اللبن و الثانية للماء.
‏الطاقة : النافدة ، و الطاقة لغة فصيحة و قد استخدمها بديع الزمان الهمذاني في المقامات حيث قال :" هذه داري ، كم ‏تقدر يا مولاي أنفقت على هذه الطاقة ، أنفقت و الله عليها فوق الطاقة"
‏الطرحة : تطلق على الرداء الطويل الذي يوضع على ظهر الفرس تحت السرج و هي كلمة فصيحة ‏( انظر القاموس للفيروزبادي 1/246 )
‏العجاج : الغبار المثار بفعل الرياح و هي كلمة عالية الفصاحة.
‏العجاج: الغبار ( مختار الصحاح )
‏العفس : الدوس و الوطء و هو استعمال فصيح لا غبار عليه.( لسان العرب 08/20 عفس)
‏الفرار : بالكسر النظر إلى أسنان الدابة لتعرف قدر سنها و هو مصدر و الكلمة مستعملة بنفس المعنى في لهجتنا العامية ‏الجزائرية
‏الفريك : لفظة عربية فصيحة .
‏الفقوس : نوع من البطيخ المستدير و قد ذكره الفيروزابادي بأنه "البطيخ الشامي "( انظر القاموس المحيط و انظر أيضا نصا ‏لابن خلدون في كتاب العبر 7/198 )
‏القرعة : فصيحه القرع
‏القصّة : بالضم هي كلمة عربية فصيحة معناها شعر الناصية و نفس النطق و نفس المعنى نجده في عاميتنا الجزائرية
‏القصعة : ينطقها عوامنا نطقا صحيحا فصيحا.
‏الكاغد : القرطاس وهي الصحيفة من أي شيء كانت
‏الكانية و المقصود بها المخبأ الذي كان يتخذ في زاوية من الدار أو في ناحية من الغرفة نفسها في بوادينا .و الكلمة يفترض ‏أن أصلها عربي فصيح من مادة كنن التي تعني الاستتار و اختفاء.
‏اللبأ : و هو أول اللبن الذي يحلب من الماشية عند الولادة و قد ورد في كتاب البخلاء.
‏اللمّة : جماعة من الناس . نفس المعنى و نفس النطق في اللغة الدارجة الجزائرية.
‏الليّقة لفظ فصيح صحيح و قد ورد في النصوص القديمة في نفس المعنى (انظر رسائل البلغاء 236 سطر 10)
‏المزنة :بالضم هي السحابة البيضاء و المزنة المطرة و هذه الكلمة نجدها في العامية الجزائرية بنفس المعنى
‏المطرح : النضيدة التي توضع على السرير من أجل النوم و هي كلمة فصيحة مأخوذة من طرح إذا ألقى.
‏المطمورة : كذلك ينطقونها و هو نطق عربي فصيح . قال الزمخشري : خبا الطعام في المطمورة و المطامير (أساس ‏البلاغة ).
‏المنول و هو المنوال حذف منه الألف استخفافا : لفظة عربية فصيحة و قد قال الفيروز بادي " و النول…..خشبة الحائك ‏كالمنول و المنوال "
‏النو: ينطق بها سكان الصحراء هكذا و أصلها النوء و هي لفظة عربية فصيحة و معناها المطر. و بعضهم يجعل النوء ‏السقوط و لم يسمع في النوء أنه السقوط إلا في هذا الموضع و كانت العرب تضيف الأمطار و الرياح و الحر و البرد إلى الساقط ‏منها ( لسان العرب )
‏الهدرة يريدون بها الكلام و أصلها العربي الفصيح الهذر و هو الثرثرة و الكلام الكثير.
‏الوذح : ينطقون بها لودح و الوذح هو كل ما تعلق بأصواف الغنم من البعر و نحوه. و هي كلمة عربية فصحى لولا هذا التغيير ‏البسيط في النطق.
إنتاعي : متاعي ، ملك خاص بي
باسكات : حذاء رياضي وايضا لعبه كره السله
‏باش معناها بأي شيء .نرى مثلا بعض العوام يقولون "باش تبغي توصل " أي بأي شيء تريد أن تصل " و هذا الكلام عربي ‏فصيح لا شبهة فيه.
بانس : كلاب
‏بتية : و معناها البرميل هي من أصل عربي فصيح.
‏بسر : بكسر الباء بالعربية الدارجة و الأصل العربي الفصيح نجده بضم الباء و المعنى واحد.
‏بعج : بعج بطنه بالسكين يبعجه بعجا فهو مبعوج و بعيج و بعّجه إذا شقه فزال ما فيه من موضعه . نفس المعنى بالعربية ‏الدارجة الجزائرية.
‏بكري و معناها بكرة و مبكرا
بنان : موز
‏بور : علمت من الأستاذ مرزوقي أن هذه الكلمة أصلها عربي فصيح حيث وجدها في القاموس العربي بنفس المعنى أي ‏الأرض التي تسقى من ماء السماء.
بوقوص : جميل
بيطراف = شمندر
‏ترّاس و معناها الرجل الشجاع و من الواضح أن الكلمة اشتقت من التُّرس الذي كان يستعمله الرجال في حروبهم ليتقوا ‏الضربات.
‏ترعة : بضم التاء بمعنى الباب- لسان العرب - و هي مستعملة في اللهجة العامية الجزائرية بنفس المعنى تقريبا
‏تكرّع : توضأ للصلاة لانه أمرّ الماء على أكارعه أي أطرافه و كلمة كراع الرجل في لغتنا العامية
‏توا عبارة عربية عالية يستعملها أهل الشرق الجزائري مثل تبسة و عنابة و سوق أهراس و أهل القطر التونسي الشقيق.
تيري : سدد (( شوت ))
جبانة : هي الصحراء و تسمى بها المقابر لانها تكون في الصحراء تسمية للشيء بموضعه - لسان العرب ج 13 ص 85 – ‏و هي لفظة تستعمل عندنا بنفس المعنى
‏جلفة : أصل الكلمة عربي فصيح مع بعض التحريف في النطق : جلف الشيء يجلفه جلفا : قشره و الجلف هو القشر ( ‏من لسان العرب ).
‏حذاك : يراد به قدامك و هو عربي فصيح .
‏حمّ الماء سخنه ، الحمّة هي العين الحارة يستشفى بها المرضى ن حمم الرماد و الفحم و كل ما احترق من النار ‏الواحدة حممة ( مختار الصحاح )
‏حوّس : أي تجول ذهابا و إيابا .و هذا اللفظ فريب من كلمة جاس التي وردت في القرآن الكريم " فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا ‏عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار" (سورة الإسراء آية 5 ) .غير أن طلحة رحمة الله عليه كان يقرؤها : ‏فحاسوا بالحاء .( انظر تفسير الكشاف 2/506)
‏خاثر : يستعمله العوام لوصف اللبن الغليظ و نفس المعنى نجده في اللغة العربية الفصحى.
خامج : متعفن ، منتن مستعمل في مكانه الصحيح الفصيح
‏خبط :يخبط معناها يضرب و هي لغة فصيحة عالية.‏
‏خش : معناها دخل و أصل اللفظة عربي فصيح.
‏خصني : أي احتجت إلى الشيء و افتقرت إليه و الخصاصة في العربية هي الفقر و الحاجة كقوله تعالى " و يؤثرون على ‏أنفسهم و لو كان بهم خصاصة "سورة الحشر .آية 9.
‏خنزر : معناها بالعربية الفصحى الغلظة و نفس المعنى موجود بالعربية الدارجة الجزائرية.
‏د فر : معناه دفع و له نفس المعنى ونفس النطق بالدارجة الجزائرية. ( من لسان العرب ).
دحس : في حديث جرير أنه جاء النبي صلى الله عليه و سلم و هو في بيت مدحوس من الناس فقام بالباب أي مملوء و ‏كل شيء ملأته فقد دحسته _ النهاية في غريب الأثر لابن لأثير
‏دعس : شدة الوطأ و نفس النطق و المعنى نجده في لغتنا العامية
‏دغر عليه: يدغر دغرا و دغرى كدعوى : اقتحم من غير تثبت
دلاع : حبحب
دوك : الآن او (( ضرك = الآن ))
‏ديالي : ذا لي ، في ملكي و حوزتي
‏راني : أراني مع حذفهم الهمزة و هذا شائع كثيرا عند العرب و إذا رأينا إلى طبيعة استعمال العبارة نقول أن من الثابت في ‏الأساليب العربية أن الرجل يقول :"أرى أني" أو" أراني" حين يوقن بوقوع أمر أو يدرك وشوك حادث .
‏رزّة : الحديدة التي يدخل فيها القفل و هي كلمة عربية فصيحة.
‏رزم الشيء جمعه و الرزمة بكسر الواو الكارة من الثياب
‏رفس : ضربه في صدره برجله و قيل ضربه برجله من غير أن يخص به الصدر _ لسان العرب 6/100 _ و نجد هذه الكلمة ‏بنفس المعنى في العامية الجزائرية
زرزوميه : البعيرصي او ابو بريص
‏زعق : المعنى العربي الفصيح _ مختار الصحاح _ هو الصياح , نجد الكلمة في العامية الجزائرية بمعنى استهزأ
‏زف : معناها أسرع و هي من أصل عربي فصيح .
زوج : اثنان
‏سبهللا : يقصدون به الضياع و هي كلمة عربية فصحى ( الرجوع إلى قاموس الفيروز بادي 3/404 :" و يمشي سبهللا : ‏إذا جاء و ذهب في غير شيء "
‏سرط : ابتلع بنهم و شره و هي لغة فصيحة راقية .
‏سفساف : الرديئ من كل شيئ و الأمر الحقير و تطلق العامة هده الكلمة على ورق الشجر اليابس المتناثر
سناريه : جزر وايضا زروديه = جزر
‏شاف معناها تطلع ببصره إلى الشيء و هي عربية فصحى لا غبار عليها
‏شحطة : أثر سحج يصيب جنبا أو فخذا و نحوهما ( لسان العرب ) كلمة عربية فصيحة نجدها بنفس المعنى في الدارجة ‏الجزائرية
‏شحن عليه: بكسر الحاء أي حقد _ القاموس المحيط 1/1560
‏شرط بفتحتين العلامة و نقول نحن بالعامية الجزائرية شرطة بضم الشين للتعبير عن نفس المعنى ( مختار الصحاح )
‏شرق : و ينطقون القاف كما ينطق بها أصحاب الخليج العربي و اللفظ له نقس المعنى الموجود في اللغة العربية الفصحى ‏أي الغصة( من لسان العرب )..
شريكي : صديقي
شطيطحه : اكله معروفه
‏شعل : أوقد و هي عربية فصحى ، فقد قال الفيروزبادي :" شعل النار : ألهبها كشعّلها و أشعلها " .
‏شلطه : معناها جرحه عمدا و الشلط هو السكين بلغة أهل الحوف ، و قال الأزهاري لا أعرفه و ما أراه عربيا و الله أعلم . ( ‏من لسان العرب ).
‏شمروخ :كلمة يتداولها سكان الصحراء و هي عربية فصحى. ( من لسان العرب ) و هو غصن دقيق رخص أي لين ينبت في ‏أعلى الغصن الغليظ خرج في سنته رخصا
‏شملة : كساء يشتمل به – مختار الصحاح‏
شناوه : الشعب الصيني (( الصينيين ))
‏شنين : كلمة مستعملة خاصة بالصحراء و الهضاب العليا ناحية الجلفة و بوسعادة و مسيلة . هي كلمة ذو أصل عربي ‏فصيح تعني اللبن يُصبّ عليه الماء. ( من لسان العرب ).
‏شين و زين كلاهما عربي فصيح
صباط : اكرمك الله نعال او حذاء
‏صنان بضم الصاد هو الذفر و خبث الريح ( مختار الصحاح ) و هذه الكلمة مستعملة في لغتنا العامية الجزائرية
‏ضبّ : حيوان يشبه الورل الذي حرف نطقه بالدارجة الجزائرية و صار ورن( من لسان العرب )..
‏ضربة واحدة : معناها جملة واحدة أو دفعة واحدة . و يقول الأستاذ عبد المالك مرتاض أنه كان يحسبها تعبيرا عاميا حتى ‏وقف عليه في "أمالي المرتضى"حيث قال الشريف الرضي في معرض حديثه عن عصا موسى : " ثم ضارت بصفة الثعبان على ‏تدريج و لم تصر كذلك ضربة واحدة."
طابله : طاوله
‏طشش : قيل أن الطش هو أول المطر ثم يأتي الرش .هتان كلمتان نستعملها في كلامنا الدارج و أصلها عربي فصيح ‏صحيح. .(انظر لسان العرب)
طعام : الكسكس
طورو : ثور
طونوبيل : سياره
‏عتل : الهراوة الغليظة من الخشب . كان الوالد رحمة الله عليه يستعمل كثيرا هذه اللفظة تهديدا لأولاده بالضرب و كنت ‏في وقتها لا أفهم المقصود بها حتى وجدتها في لسان العرب و اتضح لي حينها أنه كان يقصد الضرب بالعصا .
‏عس : طاف بالليل( مختار الصحاح ) و نقول بالعامية الجزائرية عساس بمعنى الحارس
‏عيّط عليه : ناداه و لفظ عيط عربية فصيحة و معناها الجلبة و الصياح ( انظر البيان و التبيين ).
‏غدوا : غدا و هي كلمة فصيحة عالية .
فرشيطه : شوكه
‏فوطة : هي كلمة عربية فصيحة يقصد بها الثوب القصير غليظ يكون مئزرا.
فيلامان = فمان الله
قارص : ليمون
قازوز : مشروب غازي
‏قاصح: أي صلب و هي فصيحة و لكنها غير جارية على أقلام الكتاب.
‏قحبه:قيل للبغي قحبة لأنها كانت في الجاهلية تؤذن طلابها بقحابها أي بسعالها _ لسان العرب 1/661
قرعه : كوسه وايضا (( علبه )) قرعه ما = علبه مياه
قرللو : صرصور
‏قص أثره : تتبعه و منه قوله تعالى : فارتدا على آثارهما قصصا , و باللغة العامية نقول قص الجرة أي تتبعها ( مختار ‏الصحاح )
‏قعد بمعنى جلس و كلمة القعود أفصح من الجلوس لأن المختار عند أهل الأدب أن يقال للقائم أقعد و للنائم أو الساجد ‏أجلس.
‏قعفز : جلس القعفزى و هي جلسة المستوفز أي المستعجل _ لسان العرب _ نقول بالعامية الجزائرية ببعض المناطق ‏الصحراوية قعمز باستبدال الفاء ميما و المعنى واحد
‏قمزة بضم القاف : قال الازهري : سمعت جامعا الحنظلي يقول رأيت الكلأ في جؤجؤى قمزا قمزا ، أراد أنه لم يتصل و ‏لكنه نبت متفرقا لمعة ههنا و لمعة ههنا – لسان العرب ج 5 ص 397 –
‏كأب : باللغة الفصحى الكلمة تعني سوء الحال و الانكسار من الحزن.كئب يكأب كأبا و كأبة كنشأة و نشاءة ( لعل هنا ‏مقاربة بين فعل كأب و ما نقوله بالعامية الجزائرية " يا كبو " و معناها يا ويله و يا حسرته و يا حزنه.
كار : باص
‏كاش: يكوش كوشا إذا فزع فزعا شديدا قالها ابن الأعرابي ( لسان العرب 334/6) و نقول نحن باللهجة العامية الجزائرية ‏تكوش جلده في حالة انفعال شديد ، نجد وجه تقارب بين اللفظتين في النطق و المعنى
كافي : شخص بدوي غير متحضر الفاء تنطق بحرف ال v
‏كبّ : كبّه أي ألقاه على وجهه ( مختار الصحاح )
‏كبل : هي عربية فصحى بعكس ما يعتقد أنها كلمة أجنبية ‏câble‏ و هو القيد الضخم و جمعها كبول و في الحديث : ‏ضحكت من قوم يؤتى بهم إلى الجنة في كبل الحديد ( لسان العرب ).
كراع : رجل
كرام : حليب + قهوه
كرسي : كرسي :d
‏كشّ : أبدى أسنانه عند التبسم و هي كلمة مستعملة في العامية الجزائرية بالمعنى المعاكس تماما
كعبه : غبي
‏كل طير يلغى بلغاه تعبير بدوي فصيح يقال عند الحاجة عن التعبير عن كثرة الأصوات المختلطة.
كوزينه : مطبخ
‏لاعج : الهوى المحرق و الكلمة عندنا بناحية الأغواط اسم تسمى به الأنثى
‏لعكال : يريدون به العكال و هو لفظ عربي فصيح .جاء في القاموس : عكله يعكله و يعكُله : جمعه و الإبل حازها و ساقها و ‏البعير : شد وسع يديه إلى عضده بحبل و هو العكال ككتاب ( انظر القاموس 4/20
‏ما عندي زغبة : هو الشعر أو الريش في أول نبته و ظهوره .يستعمل هذا التعبير عند إرادة النفي المطلق. و لفظ الزغب له ‏وجه من الاستعمال صحيح . قال الزمخشري :" ما أعطاني زغبة ، و ما أصبت منه زغابة أي أدنى شيء "( أساس البلاغة ‏للزمخشري : زغب )
‏مادابيا : حبا وكرامة ، ما أحب إلي هذا و أصل العبارة في الظاهر هو ماذا بي ؟ و العوام عندنا يستعملونها للتعبير الترحيب ‏بفكرة أو عمل من الأعمال .
‏ماذابيا و معناها ما أحب إلي هذا ….. و أصل العبارة فيما يبدو "ما ذا بي" و لكن العوام يستعملونها للتعبير عن الترحيب ‏بفكرة أو عمل.
مغيرفه : ملعقه
موس : سكين
‏مولى : يقصد بها الصاحب و هذا الاستعمال استعمال فصيح صحيح.
نباصيك: ادخلك فالمشاكل (( اورطك ))
نتر : يستعمل لمعنى الجذب و قال الزمخشري "نتر الثوب :جذبه في جفوة" و يستعمل لفظ "جبد" لنفس المعنى عوض ‏جبذ و كلاهما عربي فصيح.
نتوحش : اشتاق (( نتوحشك = اشتاق لك ))
‏نتيج : قرين و نظير و هي فصيحة .فقد قال الزمخشري : غنم فلان نتائج أي في سن واحدة .و قال أيضا " هذا الولد نتيج ‏ولدي ، إذا ولد في شهر أو عام واحد"
‏نخس الدابة : هو استعمال عود صغير يغرز في عنق الدابة لحثها على السرعة و هو لفظ صحيح فصيح.(انظر أساس ‏البلاغة و "وفيات الأعيان "3/13 و القاموس المحيط في نخس.
ندير : افعل او اعمل
نواظر : نظارات
‏هبرة : بضعة من اللحم لا عظم فيها و هي كلمة عربية فصيحة ينطق بها عامتنا النطق الصحيح. ( من لسان العرب ).
‏هدر : تكلم . و هي كلمة عربية الأصل قيل الهذر بالذال المعجمة من الهذْر و هو الكلام الكثير. ( من لسان العرب ).
‏هرد : من المحتمل أن هذا اللفظ من أصل هرط الفصيحة : يقال هرط الرجل في عرض أخيه و هرط عرض أخيه يهرطه ‏هرطا : طعن فيه و مزقه و نقّصه و مثله هرده و هرته و مزقه و هرطمه.( من لسان العرب )
‏هرف : شبه الهذيان من الإعجاب بالشيء . و الهرْف هو مدح الرجل على غير معرفة. و نجد تقريبا نفس المعنى للفظ ‏بالعربية الدارجة المستعملة في أريافنا( من لسان العرب )..
‏هرقل : يقصد بها مشية الحصان أو البعير و بالعربية الفصحى هو ضرب من المشي فيه اختيال و بطأ. ( من لسان العرب ).
‏هوّد : معناها أهبط و يقول بعض الجزائريين الآخرين حدّر و هذا الأخير أفصح و أحسن من الأول . و أما هوّد فأصلها من ‏التهويد و هو المشي الساكن
‏هوّش : الهوشة هي الفتنة و الهيج و لاضطراب - مختار الصحاح – و هذه الكلمة تستعمل بنفس المعنى في العامية ‏الجزائرية
‏والو و تعني هذه العبارة في عاميتنا لا شيء و أصلها من عبارة و لوْ و يظهر أنهم حذفوا كلمة أخرى كانت تستعمل في ‏الأصل معها.
‏ورّاك ؟ و أصلها ما وراءك ؟ أي ما لك ؟ غير أن عوامنا يستعملون اللفظة في مواطن الزجر لا في مواطن الاستفسار.
‏يخمم: معناها ينظر بإمعان و تفكير
يكمي السر يكتمه و يصونه و لفظ يكمي لغة فصيحة عالية
يلغي : يتكلم بكثره كلام غير مفهوم او كلام غير مفيد


ليست هناك تعليقات: