يقولونَ: (أنا) بإمالةِ الألف، و(أنتَ)، و(أنتشِ). [(تش)= ch الإنجليزيَّة].
ويقولون في معنَى (نحنُ): (إنْيَا)، وهي مثلُ (إنَّا) العربيَّة.
يقولونَ للسَّماءِ: (سَمَايْ).
وللأزرقِ: (سَمَايَاوِي)، مأخوذًا من (سَمَايْ).
فإذا أنَّثوا الأزرقَ قالوا: (سمَايَاوِيوَا)، بمعنَى (زَرْقاء)، وزادوا (وا) للتأنيثِ.
ويقولون: (كوكب) بضمِّ الكافِ الأُولَى، وفي جمعِه: (كَواكِب).
ويقولون للشَّمسِ: (صَهَّيْ)، وأحسِبهُ من (الصَّحْو)؛ وهو: ذهابُ الغيمِ، وارتفاعُ النَّهارِ؛ كما في «اللِّسانِ».
ويقولون للنُّورِ: (برهان) بكسرِ الباءِ كسرًا غيرَ خالصٍ. وفي التَّنزيلِ: .قَدْ جاءَكم بُرهانٌ من ربِّكم وأنزلنا إليكم نورًا مبينًا. وفي الحديثِ: (والصَّلاةُ نورٌ، والصَّدقةُ برهانٌ).
ويقولونَ للظُّلمةِ: (تشلَّمَا)، وهي قريبةٌ منها.
ويقولون للتُّراب: (أَفَر)؛ أي: عَفَر. جاءَ في «اللِّسان»: (العَفْرُ، والعَفَرُ: ظاهِرُ التُّرابِ).
ومِنَ الكلماتِ العربيَّة عندهم: كلمة (بيت)، وتُنطقُ بالإمالةِ. وتُستعمَلُ للأماكِن، فيقولون مثلاً: (حكيم بيت)؛ بمعنَى المستشفَى، و(حكيم) عندهم بمعنَى طبيب؛ ولكن تُبدَلُ الحاءُ هاءً في لغتِهم. ويقولون: (إِسِرْ بيت)، بمعنَى السِّجْن، ويُلْحَظُ أنَّ (إسر) كلَفْظِ الأَسْر.
ويقولون للقَلْبِ: (لِبّ). جاءَ في «لسانِ العربِ»: (ولُبُّ الرَّجُلِ: ما جُعِلَ في قلبِه من العَقْلِ).
ويقولونَ للوُدِّ: (وُدَدْ). وللصَّديقِ: (وَدِّنْيَا)، مأخوذًا مِنْهُ.
ويقولونَ للصَّديقِ كذلك: (جَلَسْ)، وهو كالجِلْس، والجَليسِ في العربيَّةِ؛ أي: المُجالِس.
ويقولونَ: (تَسَفَّرَ)؛ أي: سافَرَ. وفي «القاموس المحيط»: (وتَسَفَّرَ: أتى بِسَفَرٍ).
ويقولونَ للفقيرِ: (مُسافِر)؛ كأنَّهم قصدُوا ابنَ السَّبيلِ
ويقولون للأسَد: (أَنبَسَا)؛ أي: عَنبَسَة. وهو في كلامِ العَرَبِ من أسماءِ الأسدِ.
وللحِصانِ: (فَرَس).
وللجَمَل: (گمل)
ويقولون في معنَى (نحنُ): (إنْيَا)، وهي مثلُ (إنَّا) العربيَّة.
يقولونَ للسَّماءِ: (سَمَايْ).
وللأزرقِ: (سَمَايَاوِي)، مأخوذًا من (سَمَايْ).
فإذا أنَّثوا الأزرقَ قالوا: (سمَايَاوِيوَا)، بمعنَى (زَرْقاء)، وزادوا (وا) للتأنيثِ.
ويقولون: (كوكب) بضمِّ الكافِ الأُولَى، وفي جمعِه: (كَواكِب).
ويقولون للشَّمسِ: (صَهَّيْ)، وأحسِبهُ من (الصَّحْو)؛ وهو: ذهابُ الغيمِ، وارتفاعُ النَّهارِ؛ كما في «اللِّسانِ».
ويقولون للنُّورِ: (برهان) بكسرِ الباءِ كسرًا غيرَ خالصٍ. وفي التَّنزيلِ: .قَدْ جاءَكم بُرهانٌ من ربِّكم وأنزلنا إليكم نورًا مبينًا. وفي الحديثِ: (والصَّلاةُ نورٌ، والصَّدقةُ برهانٌ).
ويقولونَ للظُّلمةِ: (تشلَّمَا)، وهي قريبةٌ منها.
ويقولون للتُّراب: (أَفَر)؛ أي: عَفَر. جاءَ في «اللِّسان»: (العَفْرُ، والعَفَرُ: ظاهِرُ التُّرابِ).
ومِنَ الكلماتِ العربيَّة عندهم: كلمة (بيت)، وتُنطقُ بالإمالةِ. وتُستعمَلُ للأماكِن، فيقولون مثلاً: (حكيم بيت)؛ بمعنَى المستشفَى، و(حكيم) عندهم بمعنَى طبيب؛ ولكن تُبدَلُ الحاءُ هاءً في لغتِهم. ويقولون: (إِسِرْ بيت)، بمعنَى السِّجْن، ويُلْحَظُ أنَّ (إسر) كلَفْظِ الأَسْر.
ويقولون للقَلْبِ: (لِبّ). جاءَ في «لسانِ العربِ»: (ولُبُّ الرَّجُلِ: ما جُعِلَ في قلبِه من العَقْلِ).
ويقولونَ للوُدِّ: (وُدَدْ). وللصَّديقِ: (وَدِّنْيَا)، مأخوذًا مِنْهُ.
ويقولونَ للصَّديقِ كذلك: (جَلَسْ)، وهو كالجِلْس، والجَليسِ في العربيَّةِ؛ أي: المُجالِس.
ويقولونَ: (تَسَفَّرَ)؛ أي: سافَرَ. وفي «القاموس المحيط»: (وتَسَفَّرَ: أتى بِسَفَرٍ).
ويقولونَ للفقيرِ: (مُسافِر)؛ كأنَّهم قصدُوا ابنَ السَّبيلِ
ويقولون للأسَد: (أَنبَسَا)؛ أي: عَنبَسَة. وهو في كلامِ العَرَبِ من أسماءِ الأسدِ.
وللحِصانِ: (فَرَس).
وللجَمَل: (گمل)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق